ام قسم تكنولوجيا المعلومات في الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية بوزارة التخطيط ندوة حول (الحكومة الالكترونية) وتم خلالها استعراض جميع الجوانب التي تخص بناء الحكومة الالكترونية في العراق وفوائدها ومهامها وكان الحضور من معظم وزارات العراق مع موظفي الجهاز وبعد نهاية التقديم تم مناقشة الموضوع بكل جوانبه مع الحضور وتم التوصل الى التوصيات التالية :
1-ضرورة العمل على تفهم المكونات المختلفة لمنظومة الحكومــة الإلكترونية وكذلك التعرف على متطلبات كل مكون منها بهـــــدف تفعيل الإيجابيات والحد من السلبيات في إطـار التحــــــول إلى نمط الحكومة الإلكترونية .
2-عدم استيراد القوالب الجاهزة للحكومـــة الإلكترونـــية وتطبيقها فـي مجتمعنا بشكل مباشر، بل يجــــب إجراء الدراســـات المناسبة والتي تجعل منظومـــة الحكومــــــة الإلكترونيــــة متوافقــة مع كل مجتمـــع على حده؛ بسبب الاختلاف في الظروف والعوامــــل التي تشكـــل كل مكون من مكونات الحكومة الإلكترونية.
3-القضاء على مشكلة الأمية الحاسوبية ونشر الثقافة المعلوماتيـــة في وطننا الحبيب، وذلك قبل تطبيق مفهوم الحكومة الإلكترونيــة .
4- القيام بدراسة السلبيات التي قد تنشأ نتيجة تطبيق الحكومـــــــــة الإلكترونية مثل مشكلة البطالة والخصوصية, ومحـــــاولة إيجـــــاد الحلول المناسبة لها مسبقاً، وكذلك تحقيق الأمن المعلوماتي.
5-القيام بتفعيل دور القطاع الخاص في عمليــــــة التحول إلى نمط الحكومــــة الإلكترونيـــة لتخفيف العبء عن كاهـــل الحكومــــات، و كذلك توفير العمالة المدربة في مجال المعلوماتيـة،ورفع مستـوى قدرة الجمهور إلى التعامل مع هذه التقنيات الجديدة.
6-تشكيل ورش عمل مكونة من جميـــــع إدارات الحاســـــب الآلي والاتصالات في القطاعات الحكومية, وذلك لتحليــــــل البنية التحتية الحالية والمطلوبة لكل القطاعات الحكومية مع إيجاد بنية موحدة لها.
7- توحيد قواعد البيانات والبرامج والتطبيقات المشتركة والمتشابهة بين القطاعات الحكومية من خلال ورش العمل المشتركة, وتوفــــير كادر فني خاص بالاتصالات وتقنية المعلومات.
8- الدعم المالي المناسب لتغطية كافة التكاليف التقنية والبرمجية في القطاعات الحكومية.
9-وأخيراً, توحيد الجهود والإخلاص في العمل والتنسيق فيما بينـنا لتحقيق الأهداف المرجوة من الجميع واللحــــاق بالركب مـــــن أول المشوار.
1-ضرورة العمل على تفهم المكونات المختلفة لمنظومة الحكومــة الإلكترونية وكذلك التعرف على متطلبات كل مكون منها بهـــــدف تفعيل الإيجابيات والحد من السلبيات في إطـار التحــــــول إلى نمط الحكومة الإلكترونية .
2-عدم استيراد القوالب الجاهزة للحكومـــة الإلكترونـــية وتطبيقها فـي مجتمعنا بشكل مباشر، بل يجــــب إجراء الدراســـات المناسبة والتي تجعل منظومـــة الحكومــــــة الإلكترونيــــة متوافقــة مع كل مجتمـــع على حده؛ بسبب الاختلاف في الظروف والعوامــــل التي تشكـــل كل مكون من مكونات الحكومة الإلكترونية.
3-القضاء على مشكلة الأمية الحاسوبية ونشر الثقافة المعلوماتيـــة في وطننا الحبيب، وذلك قبل تطبيق مفهوم الحكومة الإلكترونيــة .
4- القيام بدراسة السلبيات التي قد تنشأ نتيجة تطبيق الحكومـــــــــة الإلكترونية مثل مشكلة البطالة والخصوصية, ومحـــــاولة إيجـــــاد الحلول المناسبة لها مسبقاً، وكذلك تحقيق الأمن المعلوماتي.
5-القيام بتفعيل دور القطاع الخاص في عمليــــــة التحول إلى نمط الحكومــــة الإلكترونيـــة لتخفيف العبء عن كاهـــل الحكومــــات، و كذلك توفير العمالة المدربة في مجال المعلوماتيـة،ورفع مستـوى قدرة الجمهور إلى التعامل مع هذه التقنيات الجديدة.
6-تشكيل ورش عمل مكونة من جميـــــع إدارات الحاســـــب الآلي والاتصالات في القطاعات الحكومية, وذلك لتحليــــــل البنية التحتية الحالية والمطلوبة لكل القطاعات الحكومية مع إيجاد بنية موحدة لها.
7- توحيد قواعد البيانات والبرامج والتطبيقات المشتركة والمتشابهة بين القطاعات الحكومية من خلال ورش العمل المشتركة, وتوفــــير كادر فني خاص بالاتصالات وتقنية المعلومات.
8- الدعم المالي المناسب لتغطية كافة التكاليف التقنية والبرمجية في القطاعات الحكومية.
9-وأخيراً, توحيد الجهود والإخلاص في العمل والتنسيق فيما بينـنا لتحقيق الأهداف المرجوة من الجميع واللحــــاق بالركب مـــــن أول المشوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق